يعتبر الإجهاض في جميع البلدان العربية غير قانوني باستثناء إنقاذ حياة النساء. تونس هي الدولة العربية الوحيدة التي فيها الإجهاض قانونيًا.
الحرص على تناول الفيتامينات التي تساعد الجنين عل النمو.
لمزيد من التفاصيل، يرجى زيارة صفحات الأسئلة والأجوبة الخاصة بنا.
العملية: يبدأ الجسم في الإجهاض بعد تناول الحبوب بمدة قد تصل إلى أربع ساعات، حيث تبدأ علامات الإجهاض بالظهور.
في حالة الحمل بالأنابيب مثلًا، تتم تلك العملية بصورة مشابهة لعملية الولادة القيصرية، عن طريق شق بطني صغير، لاستئصال الجزء الذي يحتوي على الجنين من الأنبوبة.
تجنبي ممارسة العلاقة الزوجية أو استخدام السدادات القطنية حتى يسمح طبيبكِ بذلك؛ وذلك تفاديًا لدخول البكتيريا إلى رحمكِ.
بشكل عام، يجب تجنب استخدام حبوب تنزل الجنين من الصيدلية والبحث عن خيارات أخرى للتعامل مع الحمل الغير مرغوب فيه.
خلال عملية الإجهاض، يُعاني البعض من الصداع ويمكن استخدام مسكنات الصداع المُتوفرة في الصيدلية لتخفيف هذه المشكلة.
حبوب تنزل الجنين من الصيدلية هي أدوية تستخدم لإنهاء الحمل، وهي تعتبر موضوعًا حساسًا ومثيرًا للجدل.
عليكِ إخبار طبيبكِ إذا كنتِ تعانين من حساسية اتجاه إحدى الأدوية، أو اليود، أو اللاتكس، أو الشريط اللاصق، أو عوامل التخدير. عليكِ إخبار طبيبكِ عن جميع الأدوية التي تتناولينها، سواء كنتِ check here تتناولينها بوصفة طبية أو بدون، بالإضافة إلى المكملات العشبية التي تتناولينها أيضًا.
عند تناول حبوب الإجهاض، تشعر المرأة بعد عدة ساعات بمغص شديد يشبه تقلصات الدورة الشهرية، نتيجة انقباض عضلات الرحم.
خطر آخر هو أنه يمكن أن يكون لديك إجهاض غير كامل. هذا يعني تم إنهاء الحمل ولكن لا تزال هناك بقايا في الرحم. إذا بقيت الأنسجة المتبقية في جسمك، فقد تصاب بمضاعفات مثل النزيف الشديد أو العدوى. إذا كان لديك ألم في البطن ولم يزول بعد بضعة أيام، أو ألم شديد، أو نزيف شديد (أكثر من فترة منتظمة)، أو حمى، أو نزيف طويل الأمد، فقد يكون لديك إجهاض غير مكتمل.
العلامات التي تدل بأنه قد تكون لديك مضاعفات بعد الإجهاض هي:
تساعد هذه العملية في إزالة الأنسجة من رحمكِ أثناء أو بعد الإجهاض، أو إزالة قطع صغيرة من المشيمة بعد ولادتكِ؛ وبالتالي تساعد في منع إصابتكِ بالعدوى أو تعرضكِ للنزيف الشديد. قد تساعد هذه العملية في تشخيص أو علاج الأورام الليفية، أو الأورام الحميدة، أو الاختلالات الهرمونية، أو سرطان الرحم، وذلك من خلال فحص عينة من أنسجة الرحم التي تؤخذ من عملية تنظيف الرحم تحت المجهر للتحقق من وجود خلايا غير طبيعية.